الأحد، 5 أغسطس 2012

كاتب يؤكد أن حفل الأولمبياد 2012 كان طقساً شيطانياً

فضول المعرفة |أغسطس 05, 2012|

أكد ديفيد إيك الكاتب البريطاني ، ومحترف لعبة السنوكر السابق، ومقدم البرامج التلفزيونية أن حفل الافتتاح الذي شهدته أولمبياد لندن 2012 لم يكن سوى احتفال شيطاني سري.

وقد نقلت صحيفة "Mirror" الإنجليزية مقال للكاتب أكد فيه أن الحفل لم يكن سوى طقوس خاصة يقوم بها عبدة الشيطان ولكن هذا الحفل تم بشكل خفي بإدعاء انه حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية.

وأوضح ديفيد إيك أن الجرس الكبير الذي تضمنه الحفل لم يكن سوى أحد الأجراس التي تستخدم كجزء من طقوس الاحتفالات الشيطانية وأنه في أثناء الحفل تبث أصوات بتردد معين تنصت إليه بحرص الشياطين الذين يحكمون العالم سراً.

ويستمر ديفيد موضحاً أن عبدة الشياطين هؤلاء بإمكانهم أن يغيروا أشكالهم ليتحولوا إلى سحالي والتي يعود أصلها إلى جنس من الفضاء الخارجي من كوكب التنين، بل وأكد أن التاريخ الذي أقيم فيه حفل الافتتاح (27 يوليو) يوافق التاريخ الشيطاني الذي يتبعه عبدة الشياطين وهو يوم احتفال التضحية بالنساء والأطفال ويعرف بينهم باسم يوم "Grand Climax".
ديفيد إيك
يذكر أن هذا لم يكن التصريح الغريب الأول الذي يدلي به إيك، ليثير الكثير من الجدل، ففي عام 1991 فاجأ الجميع عندما ظهر على التلفزيون المحلي بإنكلترا ليعلن أنه شخص مختار وأن العالم سينتهي في عام 1997.




وكان ديفيد إيك (60 عاماً) قد أطلق عدداً من الكتب التي أسس فيها نظرياته حول حقيقة أن البشر يعيشون في عالم يحكمه مجموعة من الفضائيين المتحولين المنحدرين من سلالة لها شكل يشبه السحالي، والغريب أنها حققت مبيعات ضخمة.




إرسال تعليق