وقد تم تداول فيديو وصور عبر مواقع التواصل الاجتماعي قيل انها مسربة تظهر فيها جثة علي عبدالله صالح مصاباً في رأسه بطلقات نارية.
وجاء بيان وزارة الداخلية اليمنية كالتالي،
وكان علي عبدالله صالح قد انقلب في الأيام القليلة الماضية على جماعة الحوثي بعد أن كان حليفهم وأصدر عدة بيانات بهذا الشأن فيما هددت جماعة الحوثي بقتله وإهدار دمه وهو ما نفذته جماعة الحوثيين اليوم.
"تعلن وزارة الداخلية انتهاء أزمة مليشيا الخيانة بإحكام السيطرة الكاملة على أوكارها وبسط الأمن في ربوع العاصمة صنعاء وضواحيها وجميع المحافظات الأخرى ومقتل زعيم الخيانة وعدد من عناصره، وبعد أن قامهم بقتل المواطنين وقطع الطرق وإثارة الفوضى وإقلاق السكينة العامة والتواطؤ المباشر والعلني مع دول العدوان، ومحاولة قطع مداخل المدن بالتزامن مع قصف مكثف لطيران العدوان الذي كثف من غاراته لمرير الطريق الفتنة والاقتتال الداخلي، وهو ما أوجب على وزارة الداخلية سرعة التحرك والحسم الموقف".
وكان علي عبدالله صالح قد انقلب في الأيام القليلة الماضية على جماعة الحوثي بعد أن كان حليفهم وأصدر عدة بيانات بهذا الشأن فيما هددت جماعة الحوثي بقتله وإهدار دمه وهو ما نفذته جماعة الحوثيين اليوم.
