كاليفورنيا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- توقع عدد من العلماء في تقرير صدر مؤخرا عن معهد الفضاء للعلوم، انفجار النجم "إتا كاريناي" الذي يبعد مسافة 7.5 ألف سنة ضوئية عن الأرض.
وقال عالم الفضاء، ارمين ريست، المشرف على التقرير الذي نشر في مجلة التايم الأمريكية، أنه في حال انفجر النجم الذي يزن أكثر من مئة ضعف وزن شمسنا، سيطلق أشعة ساطعة جداً تفوق الضوء الصادر عن مجرة درب التبانة بشكل كامل، محدثا تغيرات كبيرة في دائرة قطرها قرابة المليوني سنة ضوئية.
وأضاف المقال نقلا على لسان ريست، لا توجد ساعة زمنية محددة لمثل هذا الانفجار، إلا أن كل العلامات تشير إلى انه جاهز في أي لحظة لإحداث تفاعلات نووية في غاية القوة تؤدي إلى انفجاره، وقد يكون هذا الحادث بعد ألف سنة أو في غضون ساعات.
ويستمر العلماء بمراقبة الفضاء، وإجراء دراسات وتحاليل، لتوقع أي حوادث من الممكن أن تؤثر على كوكب الأرض، واتخاذ أي إجراءات ممكنه مثل حادث اصطدام احد النيازك الهائلة بالأرض قبل أكثر من 65 مليون سنة، مما أدى إلى إبادة الديناصورات، وأنواع أخرى من المخلوقات، كانت تعيش في مناطق قريبة من موقع الاصطدام.
ووفق تلك النظرية فإن النيزك، الذي يرجح العلماء أن قطره كان يبلغ 6 أميال، سقط على الأرض بسرعة 24 ألف ميل في الثانية، ليصطدم بخليج المكسيك، مسبباً حفرة عمقها 24 ميلاً، وعرضها 125 ميلاً.
ويعتقد العلماء أيضاً أن قوة الانفجار تسببت في القضاء على جميع المخلوقات في محيط مقداره 1500 كيلومتر تقريبا بسبب الحرارة والزلزال وموجات تسونامي الناتجة عن ارتطام النيزك بالأرض.
وقال عالم الفضاء، ارمين ريست، المشرف على التقرير الذي نشر في مجلة التايم الأمريكية، أنه في حال انفجر النجم الذي يزن أكثر من مئة ضعف وزن شمسنا، سيطلق أشعة ساطعة جداً تفوق الضوء الصادر عن مجرة درب التبانة بشكل كامل، محدثا تغيرات كبيرة في دائرة قطرها قرابة المليوني سنة ضوئية.
وأضاف المقال نقلا على لسان ريست، لا توجد ساعة زمنية محددة لمثل هذا الانفجار، إلا أن كل العلامات تشير إلى انه جاهز في أي لحظة لإحداث تفاعلات نووية في غاية القوة تؤدي إلى انفجاره، وقد يكون هذا الحادث بعد ألف سنة أو في غضون ساعات.
ويستمر العلماء بمراقبة الفضاء، وإجراء دراسات وتحاليل، لتوقع أي حوادث من الممكن أن تؤثر على كوكب الأرض، واتخاذ أي إجراءات ممكنه مثل حادث اصطدام احد النيازك الهائلة بالأرض قبل أكثر من 65 مليون سنة، مما أدى إلى إبادة الديناصورات، وأنواع أخرى من المخلوقات، كانت تعيش في مناطق قريبة من موقع الاصطدام.
ووفق تلك النظرية فإن النيزك، الذي يرجح العلماء أن قطره كان يبلغ 6 أميال، سقط على الأرض بسرعة 24 ألف ميل في الثانية، ليصطدم بخليج المكسيك، مسبباً حفرة عمقها 24 ميلاً، وعرضها 125 ميلاً.
ويعتقد العلماء أيضاً أن قوة الانفجار تسببت في القضاء على جميع المخلوقات في محيط مقداره 1500 كيلومتر تقريبا بسبب الحرارة والزلزال وموجات تسونامي الناتجة عن ارتطام النيزك بالأرض.