أضواء الفراعنة والمصابيح الكهربائية في مصر القديمة:
في المعبد المصري حتحور في دندرة، على بعد عدة عشرات من الكيلومترات الى الشمال من مدينة الأقصر، وجدت نقوش فسرت من قبل بعض “الخبراء” على انها نقوش لمصابيح كهربائية.
مصابيح دندرة:
“ضوء دندرة” هي تقنية الإضاءة الكهربائية التى من المفترض انها كانت موجودة في مصر القديمة، اقترح بعض الكتاب المؤيدون أن هذه النقوش الحجرية الثلاثة ، تشبه بعض النظم الحديثة لإضاءة electical. علماء المصريات رفضو هذه النظرية وشرحو النقوش على أنها مجموعة من الصور النمطية الرمزية من الأساطير المصرية.
وعلى النقيض من التفسير السائد، هناك فرضية تنص على أن النقوش القديمة تصور التكنولوجيا الكهربائية المصرية، على أساس المقارنة بأجهزة حديثة مماثلة (مثل أنابيب جايسلر، وأنابيب كروكس، ومصابيح القوس).
![]() |
اعادة بناء نموذج مشابه للمصابيح المكتشفة على الجدران |
ومن المعتقد على نطاق واسع في مجال العلوم البديلة ان أجدادنا امتلكو المعرفة التكنولوجية هذه النظرية التي تعرف بالكهرباء واستخدامها في العصور القديمة يبدو أنها تبنى على أسس أكثر استقرارا مفتاح تلك النظرية يقع على بعد بضعة مئات من الكيلومترات الى الشرق من مصر، في العراق .
حيث تم العثور على بعض الأسطوانات الغريبة المكونه من النحاس والماء والفخار، وهذه الأسطوانات اتضح أنها عبارة عن بطاريات عرفت باسم (بطاريات بغداد) وهى تولد الكهرباء مثل البطاريات الحديثة والمعتقد ان المصريين القدماء استخدموها فى انارة تلك المصابيح كما هو موضح فى الصورة السابقه.
يذكر ان المنقبين كانو قد عثرو على هذه الإسطونات في عام 1936 واتضح انها عبارة عن بطارية بدائية وتمت بناء نماذج حديثة لهذه البطاريات وتمت تجربتها كما بنيت نماذج لتلك المصابيح وتمت تجربتها.
https://www.fdolalmarefa.com/feeds/posts/default
ردان على “الكهرباء المصرية القديمة..أضواء الفراعنة..صور”
ان هذه الصورة تشبه عصا الصولجان والافعى عند تابوت توت عنق امون ومنذو القدم قيل ان للثعبان جوهرة تضيء اذا هذا وصف لجوهرة التي تضيء ومن الغريب زحف الثعبان هل قوة عضلية ام مؤيدة بقوة تنافر كهربائي ودون اجابة لهذا الافتراض نقل هناك نوع من الروحانية او دفع كهربائي اذا الثعبان علي تاج ملوك اسر مضر او مصر ليس ثعبان بل محاكاة الجهاز المنير الذي يستخدمه الثعبان وان اضاءت الثعبان في القصص القديمة ليست جوهرة بل تاين كهربائي لموضعه ونقطة التفريق هي الراس اذا تعابين سحرة موسى عبار عن نقاط مضيئة علي هذا الشكل المبين وان عصات موسىى ذو قوة خارقة تحول المادة الي طاقة فناء لان العصاء لن تكبر كما ذكر في الكتب المقدسة اذا ان السحرة علماء ولكن كون العلم اريد منه الدجل فهذا هو الحرمة واذا ان الانارة بهذا القضيب الفسفوري فرضا بناءا علي تكنولوجيتنا فانه حقا
تحليل كاتب اجدادن اكثر قوة وعلمنا
حبليب الله ابكر
ان هذه الصورة تشبه عصا الصولجان والافعى عند تابوت توت عنق امون ومنذو القدم قيل ان للثعبان جوهرة تضيء اذا هذا وصف لجوهرة التي تضيء ومن الغريب زحف الثعبان هل قوة عضلية ام مؤيدة بقوة تنافر كهربائي ودون اجابة لهذا الافتراض نقل هناك نوع من الروحانية او دفع كهربائي اذا الثعبان علي تاج ملوك اسر مضر او مصر ليس ثعبان بل محاكاة الجهاز المنير الذي يستخدمه الثعبان وان اضاءت الثعبان في القصص القديمة ليست جوهرة بل تاين كهربائي لموضعه ونقطة التفريق هي الراس اذا تعابين سحرة موسى عبار عن نقاط مضيئة علي هذا الشكل المبين وان عصات موسىى ذو قوة خارقة تحول المادة الي طاقة فناء لان العصاء لن تكبر كما ذكر في الكتب المقدسة اذا ان السحرة علماء ولكن كون العلم اريد منه الدجل فهذا هو الحرمة واذا ان الانارة بهذا القضيب الفسفوري فرضا بناءا علي تكنولوجيتنا فانه حقا
تحليل كاتب اجدادن اكثر قوة وعلمنا
حبليب الله ابكر